الخميس، 30 يونيو 2011

ذوبان

أنثي ، جلست في المقعد الذي بجانبي ، فاحسست بمقعدي خاليا إثر ذوباني فيها .

الأنثى السكر

في المطعم ، رجل يشكو ، من مرض السكر يطلب قهوة ، خالية السكر ، تأتي أنثي طعمها سكر ، يأخذ ملعقة ويحرك فنجان القهوة ، والانثي تتحرك في الفنجان . يرتفع علي الرجل السكر .

مقتلى

الرجل الذى قتلنى كان مؤمناً جداً , حتي أنه قبل ذبحى جعلنى أستقبل القبلة وأتلو الشهادة , وحين أنتهى من دفنى بكي على أكثر من زوجتي التى تخفي سعادتها تحت ثوبها المهترئ .

الراوى

قال الراوى :- سأعيش لأكمل القصة ,, القصة التى مات هو فى أول فصولها ,,

حفل راقص

فى الطريق إلى قبرى رفعت رأسى يائساً ,, وجدت الطرق قد تحسنت بشكل كبير ,, وعمدة البلدة أنشأ حديقة لنا ,, وإعلاناً لحفل راقص ,,, أخذت تذكرة من جيب صديقى الذى يحملنى , تبسم دون أن يعترض .

على حافة النهر ...

على حافة النهر,,, تحت اشجار البلوط,,وبرائحة المرمر الأحمر ,, وبلون الكرز ,, كانت تفتح صدرها للموج ,, وأنا أجتاز النهر ,,أصادق أشجار البلوط ,,,أستنشق مرمرها الأحمر ,,أتلون بالكرز ,,وهى تجلس على حافة النهر,,, تحت اشجار البلوط,,وبرائحة المرمر الأحمر ,, وبلون الكرز ,, كانت تفتح صدرها للموج ,, وأنا أجتاز النهر ,,أصادق أشجار البلوط ,,, أستن...شق مرمرها الأحمر ,,أتلون بالكرز ,,وهى تجلس ,,على حافة النهر,,, تحت اشجار البلوط,,وبرائحة المرمر الأحمر ,, وبلون الكرز ,, كانت تفتح صدرها للموج ,, وأنا أجتاز النهر ,,أصادق أشجار البلوط ,,,أستنشق مرمرها الأحمر ,,أتلون بالكرز ,,وهى تجلس على حافة النهر,,, تحت اشجار البلوط,,وبرائحة المرمر الأحمر ,, وبلون الكرز ,, كانت تفتح صدرها للموج ,, وأنا أجتاز النهر ,,أصادق أشجار البلوط ,,,أستنشق مرمرها الأحمر ,,أتلون بالكرز ,,وهى تجلس ..........................................